Getting My حرب أكتوبر 1973 الجزائر To Work
Getting My حرب أكتوبر 1973 الجزائر To Work
Blog Article
ليس ببعيد عن منزل المقاتل الإسرائيلي، مقبرة عسكرية دفن فيها جنود إسرائيليون قتلوا في حروب مختلفة ومنها حرب أكتوبر، يزورها يوني كثيرا، وفيها قبر يعد مختلفا بالنسبة لهذا المرشد السياحي الإسرائيلي.
الرئيس السيسي يشهد الاحتفال بتخريج دفعة جديدة من طلبة كلية الشرطة
وتكشف الوثائق، التي اطلعتُ عليها، أيضا أن حجم الدعم السوفييتي لمصر وسوريا حتى "قبل الحرب وخلالها" كان أكبر بكثير مما يُعتقد.
استشهاد عبد العزيز صالحة صاحب أشهر صورة بالانتفاضة الفلسطينية الثانية
يوني الذي يشارك والده كل عام ذكريات الحرب التي عاشها والده في لحظات الخوف والبطولة كما يراها الإسرائيليون، يجلس جانب والده الذي يفتح سنويا خزانة يحتفظ فيها بصور له على الحدود المصرية ويتذكر ساعات كان يعتقد فيها بأنها نهاية إسرائيل.
Avi Yaffe, a radioman serving on the Bar-Lev Line, noted Listening to calls from other troopers that the Egyptians have been killing anybody who tried to surrender, and likewise attained recordings of soldiers who were saved from Egyptian firing squads.[507]
7 Egyptian airbases had been harmed, While using the lack of two A-4 Skyhawks as well as their pilots. Two much more prepared attacks had been known as off due to the growing want for air electric power over the Syrian entrance. The IAF performed added air attacks in opposition to Egyptian forces around the east financial institution of your canal, reportedly inflicting major losses.
هذا الاستثناء نابع من تمردها على كل القواعد، وهو تمرد تدعمه قوى عالمية تستخدمه بشكل استبدادي ومتعجرف، دون أي رادع حقيقي.
We use cookies on our Web-site to give you the most pertinent practical experience by remembering here your Choices and repeat visits. By clicking “Accept”, you consent to using each of the cookies.
..إن القوات المصرية تدخل سيناء من كل مكان ، و فى كل اتجاه ، و بكل الوسائل ، بطائرات الهليكوبتر و بالقوارب ، و سيرا على الأقدام .. إن هذه القوات تقاتل بشراسة و هى مسلحة بأحدث الأسلحة .
تحقيقات وحوارات مبادرة "بداية".. كيف تسهم في التنمية البشرية ؟
استشهد فجر اليوم الخميس الأسير المحرر المبعد إلى غزة عبد العزيز صالحة في غارة على دير البلح وسط القطاع، وهو صاحب الصورة الشهيرة في رام الله بعد قتل جنديين داخل مركز شرطة.
once the displays had been carried out, the key minister hemmed uncertainly for a few times but then came to a transparent conclusion. There could well be no preemptive strike.
التعليق على الصورة، أحمد زايد وهو يمسك بخوذة جندي إسرائيلي أخذها أحد الجنود المصريين أثناء الحرب
Report this page